Faculté de Sciences Religieuses et Théologiques

محاضرة بعنوان:
شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة

vendredi 05 avr. 2019
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
محاضرة بعنوان: شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة
Partager

محاضرة بعنوان: "شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة" بحضور رئيس معهد يوحنا بولس الثاني الحبري اللاهوتي لعلوم الزواج والعائلة في روما المونسينيور بيارانجِلو سِكويري ووليّها الأكبر المطران فينشينسو بالّيا.

 

استقبل معهد العائلة في جامعة الحكمة رئيس معهد يوحنا بولس الثاني الحبري اللاهوتي لعلوم الزواج والعائلة في روما المونسينيور بيارانجِلو سِكويري ووليّها الأكبر المطران فينشينسو بالّيا في زيارة تفقدية أرادها البابا فرنسيس. وقد ألقى المونسينيور سِكويري يوم الثلاثاء ٢ نيسان محاضرة عنوانها "شركة أشخاص: الكنيسة والعائلة" بحضور المطران باليا ومسؤولي جامعة الحكمة أمام أساتذة كلية العلوم الدينية واللاهوتيّة ومعهد العائلة وطلابهما. وركز سكويري على أهمية عدم الاكتفاء بلاهوت الزواج بل بالتعمّق لاهوتيا في العلاقات العائلية كلها. وهذا التعمق ما زال في بداياته، أهميته بلوغ كل شخص لعيش العلاقات العائلة مثل الأبوة والأمومة والأخوّة والبنوّة في الكنيسة وجماعاتها. كما وأنه تطرأ إلى أهمية الاتفاق والتكامل بين الرجل والمرأة ليس فقط في العائلة المصغّرة بل أيضا في كل مجالات الفهم الانثربولوجي والفلسفي والاقتصادي والسياسي والاجتماعي والديني والعلمي، مرددا كلام البابا فرنسيس لمعهد يوحنا بولس الثاني أن الله عهد للعهد بين الرجل والمرأة العالمَ والتاريخَ. - أمّا المطران بالّْيا فقد ألقى مداخلة في ٣ نيسان ضمن مؤتمر "الأزمات الراهنة ودور الجامعات" في جامعة الحكمة عنوانها "أزمات العائلة في العالم وبعض الهيئات الرعائيّة". تطرأ من خلالها إلى أزمة تفكك العائلة وعدم تكوينها وتفضيل العلاقات السائلة عليها أو إلى تحولها إلى مجرد ملاذ عاطفي يطرّي صعوبة الحياة الخارجية. لذلك ركّز على دور العائلة لجعل المدينة والكنيسة مكاناً عائليّا. فعلى المجتمع المتطور تكنوقراتيا وبوروقراتيا أن يعود إلى نوعية العلاقات العائلية التي يتخللها العطية والرحمة والمغفرة والثقة والأمانة. هذه النوعيّات تضمن استمرارية المجتمع بشكل إنساني والرعية والكنيسة بشكل عائلي سليم.