Faculty of Religious and Theological Sciences

مؤتمر الزواجيّة المسؤولة بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس

Thursday 02 May 2019
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
مؤتمر الزواجيّة المسؤولة  بين جامعة الحكمة وكلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس
Share

نظّم معهد العائلة في جامعة الحكمة بالإشتراك مع قسم العلوم الإجتماعية في كلّيّة العلوم الإنسانية في جامعة الروح القدس مؤتمرًا تحت عنوان "الزواجيّة المسؤولة" يومي الخميس والجمعة ٢-٣ أيار ٢١٠٩ في حرم الجامعتين. حاضر في هذا المؤتمر أساتذة من مختلف الجامعات اللبنانية والمعاهد الأوروبية متناولين مسؤولية الزواج كوعيٍ وتجاوب على نداء لعيش الشراكة الخصبة، ما يؤثر على المجتمع بصورة إيجابية، أمام الأزمات الثقافية والإقتصادية التي تشكلّ تحديًا لهذه المسؤولية. الزواجيّة المسؤولة هي من مسؤولية الزوجين أنفسهما. ولكن من ناحية أخرى، إنها مسؤولية مشتركة مع مختلف القطاعات العامة والخاصة. لهذا لم تقتصر المحاضرات على التحدّث على حياة الزوجين وحبّهما من النظرة اللاهوتية والفلسفية والأخلاقية فحسب، بل أضاءت، أيضا، على دور ناشري الثقافة - وبالتالي على مسؤوليتهم - وعلماء الإجتماع والطبّ والوساطة والنفس والتشريع والتربية والإقتصاد، بالإضافة إلى دور الكنيسة، إكليروسًا وعلمانيين، من الناحية التشريعية والرعائيّة والحياتيّة، في إسناد الزوجين لعيش التجاوب على الحبّ الخصب ومتطلّباته